(المعارضة العارية- معارضون بدون هدوم)!! الويل للطوابرية و السمايرية!! ..”مساخيط الوطن”
يعرف الطوابرية، معارضون بلا هدوم و لا حدود، بولاءهم لمخابرات عاصمة البغاء الانفصالي – الجزائر المدينة النموذج ؟!! فهناك في قصر المرادية جيش جرار يعمل على قدم وفخذ من اجل تأسيس صناعة للجنس والفجور يعبثون بالطول و”العرض” في بلاد تلمسان ومخيمات الذل والعار..
وأرادوا الاحتكاك بالوطن ومقدساته، بالوطن الذي يصدق عليه قول الشاعر عمرو بن كلثوم:
إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ
تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا
وببلاد (من أحرق السفن وقال قولته الشهيرة “العدو من أمامكم والبحر من وراءكم وانتم اليوم يا كبار الطوابرية أضيع من الأيتام على مأدبة اللئام”)!!
المعارضة الكارية حنكها/ النموذج أنـتجت لنا النوع الثالث؟!! من الجبناء (المعارضة العارية- معارضون بدون هدوم)!! نموذجهم هذا وصل إلى العالمية من أوسخ الأبواب.
مسخوط الوطن رقم ” 1 ” محمد حاجب صاحب المصادر الموثوقة جدا.
مسخوط الوطن رقم ” 2″ زكرياء المومني، النصاب الذي ابتز المغرب بــــ5 ملايير سنتيم.. الطوابري اللص المبتز الذي يلاكم تحت راية الطغمة العسكرية الجزائرية ضد المغرب والمغاربة.
مسخوط الوطن رقم ” 3 ” محمد زيان برتبة كابران المساخيط يعيش البطالة السياسية.
مسخوط الوطن رقم “4 ” المعيطي منجب التوارخي المزيف، مول الجيب الذي ينجب غير الاسترزاق وخطاب المظلومية.
أما صغار مساخيط الوطن، هواة في التسخاطيت و يطمحون للاحتراف رقم ” 5 ” و رقم ” 6 ” فهما دنيا وعدنان الفيلالي.. “ثنائي الذل” الذي اكتشف المغاربة حقيقته..
زيادة عن هؤلاء الخونة لا ننسى مهندسو التقارير اللاحقوقية الذين يسترزقون بشرف زوجاتهم وأمهاتهم…
والواقع أن هؤلاء المسترزقون لا يجمع بينهم أي شيء، فمنهم الملحد والزنديق، والعاهرة والتكفيري، بضاعتهم الكذب والدجل، ما يجمعهم هو ضرب استقرار الوطن.
هؤلاء دشنوا حملة لاستهداف المؤسسة الملكية، عبر حملات إعلامية وعبر صفحات التواصل الإجتماعي في فبركة الاخبار الكاذبة، والتشويش على كل الخطوات الإصلاحية الكبرى للمغرب ومحاولة ضرب الوحدة الوطنية، يحاولون إستهداف المؤسسات التي تسهر على استقرار البلاد، إنها نفس الوجوه البئيسة من معارضة اليوتوب وكمشة من طوابرية الداخل من تجار الأزمات و الجنائز ومتلاشيات الفكر العدمي عبر نشر تقارير حقوقية مفبركة لزعزعة استقرار الدولة المغربية ومدى ما حققته من نجاحات في محطات حاسمة.