تقارير

قصة كوبل دنيا الفيلالي وزوجها  دفعهما الجهل و الطمع وراء ارتماء خونة الخارج في حضن العمالة للبوليساريو والمخابرات الجزائرية؟!!

حقيقة ما سمي بالكوبل دنيا الفيلالي وزوجها، فقد انكشفت وأميط اللثام عن التنسيق المستمر بين الانفصاليين ومخابرات جارة السوء و الكوبل دنيا الفيلالي وزوجها الذين يستهدفون أمن الوطن واستقراره، وخونة الخارج وتجار المخدرات الذين يضمرون نية السوء للوطن.

هؤلاء الخونة الكوبل دنيا الفيلالي وغيرهم  فضلوا خدمة أجندات معادية للمغرب، وباعوا ذممهم وشرفهم، واستعملهم الأعداء للتشويش على  النموذج التنموي المغربي، كما تستعمل الكراكيز في مسرح العرائس…!

إن الكوبل دنيا الفيلالي أعلن صراحة أنهما  خائنان بارتمائهم في أحضان  الانفصاليين في جبهة البوليزاريو والمخابرات الجزائرية من أجل ألحصول على المال القدر ليس إلاّ، وانكشفت علاقتهما بجنرالات الجزائر الذين يمولون إقامته في باريس، وتعاملهم مع جبهة البوليساريو والمخابرات الجزائرية يعني أنهما يخدمان مخططا انفصاليا، ويسيران على نفس النهج والخطى الذي سار عليه باقي الخونة .. وهما اللذين يحبان المال ويركضان خلفه ركض الوحوش في البرية.

فقد التقى ونسق الكوبل الفيلالي مع كل الخونة والأعداء، في الخارج، وصولا إلى تجار السلاح والمخدرات، فانتهى بهما الأمر إلى الارتماء في أحضان تنظيم البوليساريو والمخابرات الجزائرية، الذين يبحثون عن أي خائن مرتزق يأكلون الثوم بفمه.

ويستمر الكوبل الفيلالي، ويجني الأموال تحت ذريعة الكراهية والعداء للوطن، بعد كل خرجة أو حوار مدفوع الأجر مسبقا من طرف المخابرات الجزائرية.

اللجوء الى تحويل خونة الوطن في الخارج إلى “معارضين مزيفين” لتشويه المكانة التي قطعها المغرب على أكثر من صعيد والذي يشهد العالم والتاريخ على المكانة التي أصبح المغرب يحضى بها إقليميا وقاريا ودوليا من رقي ونماء وازدهار.

 “حيلة”  الخيانة لا تظهر إلا تحت الطلب في مواسم “الصيد في المياه العكرة”، فشلت وستفشل دائما.

للتذكير دنيا الفلالي، الاسم الحقيقي هو دنيا مستسلم، كبرات فسيدي مومن القديم، هي وراجلها متهمين بالتهرب الضريبي، والنصب والاحتيال، من بزاف ديال الناس حيت كانت عندهم صفحة لبيع الدمى الجنسية والهواتف المزيفة وكان أيضا موقع اخباري غير مرخص من ورا هاد الاتهامات هربو للصين..

راجل دنيا هو ولد محمد الفيلالي، لي دوز سنوات فالحبس بسبب النصب والاحتيال كان كيبيع لباركوات ديال الصبد فأواخر الثمانينات.

رجلها ورث من بّاه تنصّابت والاحتيال على الناس، وكيقدم مراتو كطعم باش تجيب المشاهدات، بداتها بالطبخ، مجابش الله التيسير قلبتها الرد علا مون بيبي، الرد علا دنيا باطما، مجابش الله التيسير، ودابا ولات معارضة الكترونية وسوحافية معمرها قرات الصحافة، وأسلوب ركيك الهدف منو الحصول على المشاهدات، تضليل الراي العام نشر الأكاذيب بدون دليل طمعا فتمويلات خارجية، وبقشيش الادسنس، وانا كنتحدّاها هي وراجلها يجي ينفيو هادشي، باش نزيد نحطّ ما يفيد..والقائمة ديال لعطايا مزالت طويلة كلها يشدّ النوبة نحطوه بوجهو بكل أريحية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى